CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Saturday, February 23, 2008

An Invitation.. .



























ههههههههههههههههههههههههههههه
انا هناك يا هله اتغاظي ... ياهوووووووووووووووووو

Email.. .

Wednesday, February 13, 2008

امسك حرامى



هاى .... الحقيقة البوست ده كان المفترض يكون بتاريخ 1-2 لكن شائت الاقدار ان النت يفصل وان الجهاز يبوظ لكن ده ميمنعش انى اعمله النهاردة وياريت تبطلوا دقة زيادة وعدوها المرة دى .. ماشى؟؟

السر فى تاريخ 1-2 انة يرجع لذكرى أليمة جدا .. وهى سرقة الموبايل ... اظن الذكرى دى موجودة على الاقل فى80فى المية من الناس اللى معاهم موبايل .. اماكانوش 95% يعنى تختلف الطرق وفى النهاية السرقة واحدة




يمكن انا اتأثرت شويه لدرجة انى اكتب عنها .. لانى عمرى فى حياتى ما اتسرقت منى حتى استيكة .. فالصدمة بالنسبالى كانت بشعة شويه .. اهئ اهئ اهئ



المهم .. اركبوا آلة الزمن واظبطوها على 1-2-2007 وبالتحديد يوم الخميس على الساعة حوالى التاسعة مساءا



كنت فى الاسكندرية وبالتحديد فى كارفور ... وانا قلت يوم الخميس فالدنيا كانت .. مش هقول زحمة .. انما ممكن اقول ان جمهورية مصر العربية ساعتها صدف وقررت انها تروح كارفور الاسكندرية فى هذا التوقيت بالذات المهم كالعادة كنا بنتسوق انا والاسرة وكنا بنقضى وقت ظريف جدا ... الى ان حصل وموبايلى العزيز الموضح اعلاه رن فرحت طلعته من الشنطة فلاقيته مسد كول من واحدة صاحبتى .. ورجعتة مكانه تانى ... مفاتتش 5 دقايق بالظبط ويمكن اقل .. ولاقيت الجيب بتاع الشنطة مفتوح وعامل زى القوقعة الفارغه

الحقيقة انا مستوعبتش الوضع بسرعة .. كنت مع اخويا ساعتها .. وبابا وماما كانوا بيشتروا حاجات بعيد عننا شوية .. اعتقدت بل تأكدت لوهلة ان اخويا عامل فيا مقلب .. ولما سألته اتضح انه برضه مش مستوعبش بل وساء فيها وعمل نفسه فعلا اخده منى ..لانه هو نفسه مكانش هيصدق ان الموبايل فعلا اتسرق .. عدت دقايق ولما بابا جه رنيت ع الموبايل زى ما كل اللى ضاعت موبايلاتهم بتعمل .. وتضيع آمالى كلها مع صوت الولية الجربانه دى وهى بتقول ... الهاتف الذى طلبته ربما يكون مغلقا

كنت مش حاسة برجلي وهى ماشيه ع الارض .. وبلغنا بتاع الامن اللى هو اكتفى بقولة لا حول ولا قوه الا بالله .. ومعلش .. وانت متأكدة؟؟ .. وامتى ؟؟ .. وفين؟؟ .. وليه؟؟ .. والاسئلة الخايبه بتاعتهم اللى لا تودى ولا تجيب واكتفى كمان ان اى حد داخل يقوله خد بالك من موبايلك .. بالا خيبة .. ناس مش عارفه تتصرف ... وسندت على عمود من العواميد .. ولون وشى مكانش فارق عنه .. كنت انا والعمود حته واحده .. نسيت اقولكم ان العمود كان ابيض ناصع البياض .. مش الابيض الحلو .. الابيض بتاع الميتين يا حضرات .. اللون اللى بيطلق عليه لفظ .. شاحب

اكيد منكم دلوقتى بيستغرب على مدى الصدمة اللى انا كنت فيها .. اكيد منكم بيقول دلوقتى مالها العبيطة دى؟؟ .. اخد الشر وراح .. او الموبايل نفسه معفن لو ضاع منها واحد جامد كان ممكن تزعل .. او باباها يبقى يجبلها واحد جديد .. اكيد منكم بيقول انى كنت مكبرة الموضوع ومدياه حجم غير حجمه

السر يا جماعة والسبب يرجع لحقيقة انى اشتريت الموبايل ده من فلوسى .. اقدر اقول حر مالى .. ولما واحدة تقول حر مالى وتكون لسة طالبة ومعندهاش مصدر دخل .. يبقى يا اما سارقاهم .. طبعا حاشا وكلا .. يا اما الاحتمال التانى انى اقعد احوشهم .. ولما واحده طالبه بتاخد مصروف يادوب يادوب .. تحوش فلوس عشان تجيب 6680 اللى كان ساعتها جديد بحوالى 2800 جنيه . تخيلوا تقعد تحوشهم فى قد ايه ... اقدر اقولكم انى حوشت المبلغ بسرعة السلحفاه البلهاء العجوز المريضة اللى رجليها الاربعة مدهونه بصمغ من النوع الاصلى سوبر جلو وماشيه بيهم على طريق غير ممهد بالمره .. افتكر انا كده قلت السبب وبوضوح

لسة مخلصتش .. لحقتو تزهقوا ؟؟ .. من الطرائف اللى ف الموضوع ان بعد الواقعه الاليمه دى بحوالى 3 ايام رنيت على موبايلى كده يعنى فضول .. لاقيته بيرن .. والرنه بكول تون يانور عينى بتاع تامر حسنى ..ههههههههههههه حاجة تضحك والله .. عامللى كول تون الاستاذ

ع العموم انا كت حابة اقولكم على القصة دى عشان تاخدوا بالكم من كام حاجة كده

محدش يحوش زى ما انا حوشت كدة ابدا .. اياكم


يوم 1-2 كل واحد ياخد باله من جهازه ... وياريت مينزلش بيه اصلا


محدش يحط كول تون .. وبالاخص تامر .. وبالاخص يانور عينى


اللى يروح اى مكان ويسمع الاغنيه دى ياريت يطلع موبايله ويمسكه كويس عشان متحلش لعنة الفراعنه


واخيرا .. اذا كان الحرامى من محبى النت وبيقرا دلوقتى .. احب اقوله انى جبت جهاز جديد وطظ فيك


لانهاء المكالمة .. من فضلك اغلق الخط .. توت .. توت .. توت

ملحوظه مهمة جدا .. انا عمرى ولا اقدر اعيب ع الاسكندريه .. احسن ناس .. وف اى مكان فى الكويس وفى الوحش



Badr.. .

Sunday, February 10, 2008

Congratulation...





WEEEEE.. .